THE 5-SECOND TRICK FOR العنف الأسري ضد المرأة

The 5-Second Trick For العنف الأسري ضد المرأة

The 5-Second Trick For العنف الأسري ضد المرأة

Blog Article



أظهرت الأبحاث أن الدوافع الرئيسية للعنف ضد المرأة تشمل:

وترتبط بعض تلك العوامل بارتكاب الفرد للعنف وبعضها الآخر بالوقوع ضحية له، فيما يرتبط بعضها بالحالتين معاً.

الدوافع النفسية: تشمل تعرّض الشخص أثناء طفولته للإيذاء، ومشاهدته العنف بين والديه، بالإضافة إلى غياب الأب عن الأسرة.[٦]

سلوكيات الاسترجال الضارة، بما في ذلك وجود عدة شريكات أو مواقف تتغاضى عن العنف (ارتكاب العنف)؛

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن "العنف ضد النساء منتشر كالوباء في كل البلاد والثقافات، ويسبب الضرر لملايين النساء وعائلاتهن، وقد تفاقم هذا بسبب وباء كورونا، لكن، بخلاف كورونا، وباء العنف ضد النساء لا يمكن إيقافه عن طريق اللقاح".

لا يعني العنف ضد المرأة العنف الجسدي فقط؛ بل هو أوسع بكثير ويشمل الإساءة الجنسية أو العاطفية أو النفسية أو المالية:

قد تحدث الإساءة لأي من الزوجين، لكن غالبًا ما يكون العنف المنزلي موجّهًا للمرأة. وقد يحدث العنف المنزلي في أي علاقة سواء كانت متباينة أو مثلية.

الرسائل الجنسية غير المقبولة: تتضمن الرسائل الجنسية غير المقبولة إرسال رسائل أو صور صريحة دون موافقة المتلقي. 

قد لا يرصد المعالجون والأطباء الذين يقابلونك وحدك أو بصحبة شريكك أي مشكلة. إن لم تخبر طبيبك عن إساءة المعاملة، فقد لا يلاحظ سوى الأنماط غير السوية في تفكيرك أو سلوكك. ما قد يؤدي إلى تشخيص خاطئ. على سبيل المثال، قد يصاب الناجون من عنف الشريك في العلاقة بأعراض تشبه الاضطرابات المزمنة، مثل متلازمة القولون المتهيج أو الألم الليفي العضلي.

يكون السلوك العنيف في أغلب الحالات جزءًا من مجموعة من التكتيكات لممارسة السلطة أو السيطرة على النساء أو أطفالهن، ويمكن أن يكون إجراميًا وغير إجرامي.

لكن تحديات كبيرة لا تزال قائمة. فعلى الرغم من سنّ قوانين متقدمة في بعض البلدان، غالباً العنف الأسري ضد المرأة ما تعيق الأعراف الثقافية والاجتماعية تنفيذها. كما أن الفجوات في تدريب أجهزة إنفاذ القانون ومقدمي الرعاية الصحية والعاملين في السلك القضائي تضعف الاستجابة لحالات العنف.

عنف العشير والعنف الجنسي ناجمان عن عوامل تنشأ على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع المحلي والمجتمع عموماً على نطاق أوسع، وتتفاعل مع بعضها البعض لزيادة المخاطر أو تقليلها.

بالإضافة إلى ذلك، تتغيّب النساء العاملات اللواتي يعانيْن من العنف عن العمل وفقًا لكافة الدراسات القطرية. وقد تُرجم هذا العمل الضائع للنساء الناجيات من العنف إلى فقدان الإنتاجية للشركات والاقتصاد بشكل عام.

العنف النفسي: يرتبط العنف النفسي بالعنف الجسدي، إذ إنّ نور المرأة التي تتعرّض للعنف الجسدي تعاني من آثار نفسية كبيرة، وقد يُمارس هذا الشكل من العنف من خلال عدّة طرق، منها إضعاف ثقة المرأة بنفسها، والتقليل من قدراتها وإمكانياتها، وتهديدها، وقد يظهر أثره على المرأة عن طريق شعورها بالخوف، أو الاكتئاب، أو فقدان السيطرة على الأمور من حولها، أو القلق، أو انخفاض مستوى تقديرها لذاتها.[٢]

Report this page